responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح الورقات في أصول الفقه - المحلي نویسنده : المحلي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 191
الأول كخبر الله تعالى.
والثاني كقولك الضدان يجتمعان.
والخبر ينقسم إلى [1] قسمين [2] آحاد ومتواتر [3].

[تعريف المتواتر]
فالمتواتر [4] ما يوجب العلم وهو أن يروي [5] جماعة [6] لا يقع [7] التواطؤ [8] على الكذب عن [9] مثلهم وهكذا إلى أن ينتهي إلى المخبر عنه [10] فيكون في الأصل
عن مشاهدة

[1] ليست في " أ، ب ".
[2] ليست في " ب، هـ، ط "، وورد في " أ، ب، هـ " إلى.
[3] وهذا التقسيم جارٍ على طريقة الجمهور فأما عند الحنفية فالقسمة ثلاثية: آحاد، مشهور، متواتر. انظر المغني في أصول الفقه ص 191 - 194، أصول السرخسي 1/ 291، كشف الأسرار 2/ 368، تيسير التحرير 3/ 37، فواتح الرحموت 2/ 111.
[4] ليست في " ج "، والتواتر في اللغة هو التتابع، المصباح المنير 2/ 647.
[5] في " هـ، ط " يرويه.
[6] ورد في " ب " جماعة عن جماعة.
[7] في " ب " يقطع.
[8] ورد في " أ " منهم.
[9] في " و، المطبوعة " من.
[10] انظر تعريف المتواتر اصطلاحاً في الإحكام 2/ 14، المحصول 2/ 1/323، أصول السرخسي 1/ 282، كشف الأسرار 2/ 360، شرح العضد 2/ 51، الإبهاج 2/ 285، البحر المحيط 4/ 231، شرح تنقيح الفصول ص 349، المعتمد 2/ 652، المسودة ص 223، تدريب الراوي 2/ 176، بيان معاني البديع 1/ 2/1121، إرشاد الفحول ص 46، التقرير والتحبير 2/ 230، شرح الكوكب المنير 2/ 324.
نام کتاب : شرح الورقات في أصول الفقه - المحلي نویسنده : المحلي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 191
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست